أبدى أحمد حسن لاعب الزمالك والمنتخب الوطنى استنكاره للحملة التى شنها البعض حول أحقية انضمامه إلى قائمة المنتخب المصرى الذى سيواجه البرازيل فى الدوحة.
وقال حسن فى تصريحات خاصة لموقعه الرسمى إنه حزين للغاية مما يقال حول إن اختياره فى قائمة المنتخب جاء مجاملة له من أجل الحصول على لقب عميد لاعبى العالم، مؤكدا أنه يرى اختياره للمنتخب عن استحقاق بالنظر إلى مستواه منذ انتقاله إلى الزمالك.
وأضاف: "للأسف بعض المواقع المتعصبة ترفض النظر إلى الحقائق والأرقام وتفضل النظر إلى أهوائها وميولها الشخصية"، موضحا أن "العقلاء" لا يتفقون مع هؤلاء ويؤكدون إننى أستحق الانضمام للمنتخب الوطنى.
وتابع: "الأرقام تؤكد أننى شاركت مع الزمالك فى تسع مباريات هذا الموسم كأساسى وأحرزت 6 أهداف، والكل يشهد بأننى لا أدخر جهدا مع الفريق سواء بالزيادة الهجومية أو صناعة الفرص لباقى زملائى".
لعب "الصقر" خمس مباريات كأساسى فى الدورى مع الزمالك، شارك خلالها فى 307 دقيقة، أحرز خلالها 4 أهداف، أى بمعدل هدف كل 77 دقيقة، وفى كأس مصر، شارك حسن فى مباريات الفريق الأربع كأساسى أيضا، وأحرز هدفين، بمعدل هدف كل مباراتين.
لكن الصقر تعجب من أن يثير اختياره لقائمة المنتخب الشكوك بدلا من الإشادة به وباقترابه من تحقيق إنجاز عالمى للكرة المصرية، وقال: "للأسف فإن التعصب يجعل البعض يرى الأمور من منظور مختلف، فبدلا من أن ألقى الدعم من أجل تحقيق إنجاز سيحسب للكرة المصرية وليس لناد باسمه، أجد انتقادات وشكوك بشأن اختيارى".
وأضاف: "كنت أتمنى أن أنال الدعم من كافة الجماهير المصرية، خاصة وأننى أعتبر نفسى محسوبا على منتخب مصر وليس على ناد ما، لاسيما وأننى لعبت للأهلى والزمالك والإسماعيلى ولا أملك إلا كل حب واحترام لجماهير الفرق الثلاثة".
واستطرد قائلا: "هل هو عقاب لى لأننى مجتهد وأملك طموحا مشروعا؟ هل هو عقاب لى لأننى عدت من إصابة قوية بإرادة قوية؟".
وواصل الصقر تساؤلاته قائلا: "ماذا لو كنت احتياطيا؟ وماذا لو لم أحرز تلك الأهداف؟ وماذا لو لم أظهر بمستوى جيد؟ ماذا كانوا سيكتبون آنذاك إذا كانوا قد هاجمونى وأنا أؤدى بشكل طيب؟"!
وبالرغم من ذلك، فإن طموح حسن لا يتوقف عند مجرد الحصول على لقب عميد لاعبى العالم، رغم أهمية اللقب، حيث قال: "لا أريد البعض يعتقد أننى أرغب فى الانضمام للمنتخب من أجل عمادة لاعبى العالم فقط.. لقد اعتدت منذ يومى الأول مع المنتخب أن أبذل قصارى جهدى للانضمام إلى صفوفه، وسأواصل ذلك طالما كنت قادرا على العطاء وبذل الجهد".
وتابع: "سأبذل كل ما فى وسعى دائما لتمثيل بلدى فى المحافل الدولية، وأرحب بالانضمام إلى صفوف المنتخب فى أى وقت يستدعينى مديره الفني، وإذا لم يفعل فسأتقبل رؤيته الفنية، وسأبقى على أهبة الاستعداد
وقال حسن فى تصريحات خاصة لموقعه الرسمى إنه حزين للغاية مما يقال حول إن اختياره فى قائمة المنتخب جاء مجاملة له من أجل الحصول على لقب عميد لاعبى العالم، مؤكدا أنه يرى اختياره للمنتخب عن استحقاق بالنظر إلى مستواه منذ انتقاله إلى الزمالك.
وأضاف: "للأسف بعض المواقع المتعصبة ترفض النظر إلى الحقائق والأرقام وتفضل النظر إلى أهوائها وميولها الشخصية"، موضحا أن "العقلاء" لا يتفقون مع هؤلاء ويؤكدون إننى أستحق الانضمام للمنتخب الوطنى.
وتابع: "الأرقام تؤكد أننى شاركت مع الزمالك فى تسع مباريات هذا الموسم كأساسى وأحرزت 6 أهداف، والكل يشهد بأننى لا أدخر جهدا مع الفريق سواء بالزيادة الهجومية أو صناعة الفرص لباقى زملائى".
لعب "الصقر" خمس مباريات كأساسى فى الدورى مع الزمالك، شارك خلالها فى 307 دقيقة، أحرز خلالها 4 أهداف، أى بمعدل هدف كل 77 دقيقة، وفى كأس مصر، شارك حسن فى مباريات الفريق الأربع كأساسى أيضا، وأحرز هدفين، بمعدل هدف كل مباراتين.
لكن الصقر تعجب من أن يثير اختياره لقائمة المنتخب الشكوك بدلا من الإشادة به وباقترابه من تحقيق إنجاز عالمى للكرة المصرية، وقال: "للأسف فإن التعصب يجعل البعض يرى الأمور من منظور مختلف، فبدلا من أن ألقى الدعم من أجل تحقيق إنجاز سيحسب للكرة المصرية وليس لناد باسمه، أجد انتقادات وشكوك بشأن اختيارى".
وأضاف: "كنت أتمنى أن أنال الدعم من كافة الجماهير المصرية، خاصة وأننى أعتبر نفسى محسوبا على منتخب مصر وليس على ناد ما، لاسيما وأننى لعبت للأهلى والزمالك والإسماعيلى ولا أملك إلا كل حب واحترام لجماهير الفرق الثلاثة".
واستطرد قائلا: "هل هو عقاب لى لأننى مجتهد وأملك طموحا مشروعا؟ هل هو عقاب لى لأننى عدت من إصابة قوية بإرادة قوية؟".
وواصل الصقر تساؤلاته قائلا: "ماذا لو كنت احتياطيا؟ وماذا لو لم أحرز تلك الأهداف؟ وماذا لو لم أظهر بمستوى جيد؟ ماذا كانوا سيكتبون آنذاك إذا كانوا قد هاجمونى وأنا أؤدى بشكل طيب؟"!
وبالرغم من ذلك، فإن طموح حسن لا يتوقف عند مجرد الحصول على لقب عميد لاعبى العالم، رغم أهمية اللقب، حيث قال: "لا أريد البعض يعتقد أننى أرغب فى الانضمام للمنتخب من أجل عمادة لاعبى العالم فقط.. لقد اعتدت منذ يومى الأول مع المنتخب أن أبذل قصارى جهدى للانضمام إلى صفوفه، وسأواصل ذلك طالما كنت قادرا على العطاء وبذل الجهد".
وتابع: "سأبذل كل ما فى وسعى دائما لتمثيل بلدى فى المحافل الدولية، وأرحب بالانضمام إلى صفوف المنتخب فى أى وقت يستدعينى مديره الفني، وإذا لم يفعل فسأتقبل رؤيته الفنية، وسأبقى على أهبة الاستعداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق